منتديات الفرسان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كاره
فارس(ة) جديد
كاره


عدد الرسائل : 89
العمر : 48
السٌّمعَة : 0
نقاط : 3
تاريخ التسجيل : 08/09/2007

مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة.. Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة..   مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة.. Empty2008-04-05, 9:23 pm

" شاعر فحل..."
جذب إنتباهي هذا التعبير حين سمعته مؤخرا من أحد الأفراد تعليقا علي قراءة شعرية. وقد كان الإمتلاء و النشوة اللذان عبر بهما ذلك الشخص، هما السبب في توقفي عنده، إذ لم تكن المرة الأولي بالطبع، التي أسمع فيها التعبير، فهو متداول و يكاد يكون حيث ما كان الحديث عن الشعر. تساءلت، لم يوصف شاعر غرد، بالفحولة؟ و ما الذي يمكن أن يكون في هذه الأخيرة، صنوا لشفافية الشعراء و رهافة حسهم و عمق رؤاهم. فالفحولة حينما يوصف بها إنسان، تحيل إلي القوة البدنية، إضافة لما تشي به من إيحاءات ، إيروسيه، بناء علي إرتباط القوة و الحيوية في الحيوان بالنشاط التناسلي الزائد. فما الرابط بين هذا و الشعر؟
الفحل في اللغة و في الإصطلاح:
جاء في مختار الصحاح، " أن الفحل هو الذكر القوي من الحيوان، والجمع، الفحول و الفحال". فإقتران، القوة بالذكورة يشي بعنفوان الفعل- الجنسي غالبا- و جموحه، ولذا يسمي الحيوان القوي في هذا المنحي بالفحل. وقفت مع هذه الصورة و تساءلت عما يجعل شاعرا ينظم الكلم، و يخلق الصورة الشعرية التي تسمو بالكلام لآفاق لا منتهية، فحلا و ما الرابط بين الفحل في الصورة الاولي والفحل في الصورة الاخيره؟.
لقد وجد موضوع الفحولة إهتماما كبيرا قديما و حديثا، وقد كان الأصمعي المنظر الأبرز للفحولة الشعرية من خلال مؤلفه الرئيس " طبقات فحول الشعراء" و فيه يضع للفحولة منظومتها و درجاتها و ما يري من شروط لتحققها. و هو حين سئل عن الشاعر الفحل أجاب: " هو ماله مزية على غيره كمزية الفحل على الحقاق". و الحق، بكسر الحاء، ما كان من الإبل إبن ثلاث سنين و دخل في الرابعة و الأنثي حقه. إلا أن الحقة لا تصير فحلة!.. لكن يبدو أن الأصمعي لم يكن الأول مطلقا في هذا الإتجاه، وإنما سبقه الجاحظ وهو من روي عنه قوله " أنَّ العرب تقسم الشعراء إلى طبقات فأولهم الفحل الخنذيذ، والخنذيذ هو التام". وهذا يؤكد رسوخ المفهوم في آدبيات الشعر و الثقافة لفترة طويله مضت، الا أن الأصمعي كان أكثر دقة و تنظيرا في تحديد مستويات الفحوله و في تمييز الشاعر الفحل عن غيره من الشعراء. وبالتالي كان المرجع في تحديد الفحولة الشعرية.

بين الفحل لغويا، ومصطلحيا " عبء الثقافة":
في قراءة المعني اللغوي المباشر للكلمة لا نجدها تعدو كونها كلمة عادية تصف مرحلة من مراحل نمو الذكر من الحيوان يتسم فيها بالقوة و النشاط والحيويه. لكن المدلول الإصطلاحي للفحل تجاوز هذا الإمر إلي النقطة التي يتشكل فيها وجدان الناس وفقا لمفردات بيئتهم، ليتحول إلي أيقونة تمثل الإكتمال، و العلو، إلخ من القيم الإيجابيه وكل ذلك يعمل بمنطق " و الضد يظهر حسنه الضد" أي بينما يؤكد قيمة إيجابية له، فإنه يفعل ذلك من خلال سلب هذه القيمة و تكريس نقيضها لدي سواه. فتصبح فحل الوصف الأعلي للشاعر/ الرجل/القوي...الخ، في مقابل اللافحل المرأة/ الضعيفه..الخ التي لا تتماشي طبيعتها مع متطلبات الكمال في هذا المنحي. وبرغم القول أن الأصمعي ربط الفحولة بأن تكون الشاعرية أبرز صفة في الشاعر و بناء عليه لم يصف شعراء مثل حاتم بالفحولة لغلبة الكرم علي الشعر لديه، فإن هذا القول لم ينف حقيقة أن فكرة الفحولة لم تغادر الملعب الذكوري وشروطه. و مازال من غير المستساغ القول بأن هذه شاعرة فحلة. مثلما عجز النقد الشعري حتي الآن عن أنتاج مفهوم آخر يعبر بدرجة أشمل عن عبقرية الشاعر و يكون له نفس القوة.
و بغض النظر عن تفاصيل وشروط الفحولة و درجاتها وفقا لمنظار الشعر العربي التقليدي، فإن ما يهمنا هو أن المعيار المؤسس علي الثقافة و بيئة الشعر العربي البدوية - يقوم الفحل من الإبل كأحد أهم مفرداتها- كان هو السائد و هو ما يتحكم في تحديد القيمة في المخيلة الجماعية للمجتمع العربي، و بالتالي في تكوين مرجعيته الجمالية. و علي نهج الأصمعي سار الكثير من الأدباء و قراء و نقاد الشعر حتي صارت الكلمة ملازمه للتجويد، وبالتالي صرنا نسمع هذا الوصف كلما أجاد احدهم في نظم القريض. لكن الإتجاهات الجديده في النقد، و خصوصا ما عرف بالنقد الثقافي لم يستطع أن يتعايش مع هذا الجلباب الضيق، الذي إتضح قصوره في ناحيتين :
أولاهما: أنه يحتكر الشعر في باحة ذكورية لا تتعامل مع ما يصدر خارج شروط الذكوره.
و ثانيتهما: أنه حتي في تعبيره داخل نطاق الذكوره فهو يختزل جماليات اللغة في وصف مستمد من جماليات بيئة محدودة و يسقط صورا جمالية عديدة يمكن أن تصلح وصفا بديلا للفحولة.
لذلك عمد هذا النقد إلي محاولة تأسيس أرضية تتجاوز ما تواضعت عليه أدبيات النقد التقليدي في قراءة الشعر و إنطباق شروط الفحوله. فهي ترفض في الأساس الميزان الذي يقوم عليه تصنيف الشعر إلي جيد وردئ خارج سياق الشعر نفسه. فبينما يقوم التيار التقليدي الخارج من عباءة الأصمعي علي وضع الفحولة، كأيقونة و مفهوم يعبر من خلاله عن توهج الأداء الشعري و كماله، رأي فيها النقد الحديث تكريسا للشعر كمملكة ذكورية يرتبط فيها حسن الآداء بالفحولة، و هي بالتالي نافية من الأساس لتحقق الشعرية الجيده حين يكون الشاعر أمرأة، فلا سبيل للقول بأن هذه شاعرة فحلة. 1 و بالتالي لا سبيل لأن تكون المرأة
مصدرا للشعر الجيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كاره
فارس(ة) جديد
كاره


عدد الرسائل : 89
العمر : 48
السٌّمعَة : 0
نقاط : 3
تاريخ التسجيل : 08/09/2007

مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة..   مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة.. Empty2008-04-05, 9:23 pm


المرأة في الديوان؟؟
يقول الناقد عبد الله الغذامي2 عن نازك الملائكه في تقييم مؤسس علي نظريته في النقد الثقافي، لخروجها علي القصيدة العمودية : " إن عمل نازك كان مشروعاً أنثوياً من أجل تأنيث القصيدة. وهذا لم يكن ليتم لو لم تعمد – أولاً – إلى تهشيم العمود الشعري، وهو عمود مذكر، عمود الفحولة. ولقد أقدمت على ذلك ببصيرة تعي حدودها وتعرف حقوقها فأخذت نصف بحور الشعر.. والنصف دائماً هو نصيب الأنثى. ولذا فإن نازك لم تطمع بما هو ليس حقاً لها. أخذت ثمانية بحور هي الرجز والكامل والرمل والمتقارب والمتدارك والهزج، ومعها السريع والوافر. وتركت الثمانية الأخرى. وفي هذا الأخذ والترك علامات واضحة على مشروع التأنيث، فالمأخوذ هو النصف، والنصف هو نصيب الأنثى. كما أن البحور الثمانية المختارة تحمل سمات الأنوثة. من حيث كونها قابلة للتمدد والتقلص كشأن الجسد المؤنث الذي هو جسد مرن يزداد وينقص حسب الشرط الحيوي في تولد الحياة فيه وتمددها من داخله وانبثاقها منه، ثم يعود فيتقلص وتستمر فيه سمة قبوله للزيادة والنقص وقدرته على النزف دون أن يفقد حياته. وهذه الصفة تتوفر في البحور الثمانية المختارة، فهي بحور تقبل الزيادة والنقصان والتمدد والتقلص والتكرر عبر التصرف بالتفعيلة الواحدة زيادة ونقصاً. هي واحدة متكررة كحالة الجسد المؤنث إذ تنبثق منه أجساد وأجساد تتكرر. كما أن هذه البحور الثمانية هي بحور شعبية متواضعة وقريبة، فهي من الناس وللناس، فيها البساطة والليونة والخفة. أما البحور الأخرى كالطويل والمديد والمنسرح وغيرها، فهي بحور الفحول، فيها سمات الفحولة وجهوريتها وصلابتها، وفيها من الجسد المذكر كونه لا يقبل التمدد والتقلص وكونه عموداً صلباً راسخاً لا ينزف ولا ينتفخ. ولقد حاول الشعراء الرجال إدخال البحور المذكرة إلى القصيدة الحديثة فلم يفلحوا في ذلك، فالقصيدة الحديثة تأبى التذكر وهي في صدد التأنث".
و الغذامي، بموقفه هذا يريد وضع مسوغ يمكن قبوله من حيث كونه يقوم علي معيار المناصفه و القسطاس. ولكن يتساءل المرء، إذا كانت الحيوف الإجتماعية الواقعة علي المرأة بفعل عبء الثقافة تسم كل تفاصيل علاقتها بالرجل، هل بالإمكان التصالح مع فكرة أن تناصفه بحور الشعر، الذي سمته ذات الثقافة، ديوان العرب؟!

لكن برغم ذلك فإن الغذامي في هذه الجزئية يقوم بقراءة دقيقة و إبداعية يتناول فيها بنظرة نقدية حداثية علاقة اللغة/ الشعر هنا، بالجنس، ذكر/ أنثي، و يؤسس تأسيسا آخر للفتح الشعري الذي احدثته نازك الملائكه في مسار الشعر العربي حين كتبت قصيدتها "الكوليرا" عن الكوليرا التي إجتاحت مصر في أواخر الأربعينيات من القرن الماضي. وهو إتخذ العمود هنا كرمز فحولي، هدمته إمرأة، وفي هذا تكثيف لعملية الهدم و تركيز لها، إذ لا يكفي فقط أن هذا الرمز الرجولي قد تهدم، و إنما أن يتم ذلك الهدم عن طريق إمرأة بكل مدلولات الكلمة في قاموس الذكورة اللغويه. يريد الغذامي أن يؤكد علي أن القضية تتجاوز الأدب و النقد إلي الثقافة عينها. و هو ما توسع في تفصيله في كتبه، النقد الثقافي و المرأة واللغه. لكن برغم إسهام الغذامي و نقاد آخرين، في الإحتفاء بإختراقات أنثوية أحدثتها نازك الملائكه و من جئن بعدها في مسار القصيدة التقليدي و في ما أطلق عليه الغذامي، تحطيم حائط الفحولة الذي جسده العمود في الشعر العمودي، إلا أن المفهوم، بصبغته الذكورية ما زال حاضرا بقوة ، بل أكثر افصاحا في تخصيص الشعر كمساحة ذكورية في المقام الأول يوصف فيها التفوق و التجلي بوصف يحقق إكتمال عناصر الرجولة بمعناها التناسلي، و بديهي القول أنه كلما توغل الإحتفاء بالشعر وفق هذه المعطيات، كلما ابتعد عن مطامح الأنثي في تبوأ وضع متقدم في هذا المحفل، حتي و لو تحققت كشاعرة في أعلي المستويات.
تشكيل اللغة ثقافيا.. "الفحولة" نموذجا
إن تقصي دلالات الفحولة الشعريه، يقودنا في إحد تفسيراته إلي الصورة التي تعد اللغة كعذراء بكر يفض الشاعر- الفحل- بكارتها، وهو المعادل التخييلي لإكتشاف آفاق تعبيريه جديده أو الولوج إلي مساحات جديده في البنيان الشعري معتمدا علي توليدات اللغة و المعني. و إذا كان هذا الإدراك يعبر عن مدي حساسية الذوق الشعري العربي و إحتفاءه بالصورة الشعرية و بلاغتها إلا أن وصفه وفقا لمتطلبات البيئة المحيطة وقتها قد أعاق إمكانات أن يكون هناك وعاء وصفي أكثر إتساعا بحيث يستوعب براعة الشاعر بغض النظر عن جنسه. و كما أن فض البكاره في الثقافة الشرقيه بعامه والعربيه بخاصه هو أبلغ درجات التفوق- التفوق بوصفه لازمه رجوليه- فإن التعبير ينحت في ذات الإتجاه ليجسد هذا المعني في الشعر و يطبق عليه منظومة التفوق و " الضكرنه".
اللغه الإنجليزيه و هي لغة أدب و شعر، لا نجد فيها مقابلا للفحولة الشعريه، حيث يمكنك القول poet laureate و لكن يصعب القول potent poet أو poet virile ، اللهم إلا إذا كنت تريد الإشاره إلي خصلة أخري في هذا الشاعر غير ذات صلة بالشعر!! برغم أن الإنجليز ، و هم من الشعوب الجرمانيه، ذات الإرث الحربي والفروسي و للذكورة مقام لديهم محتفي به. و قد قرأت إشارات كثيره من متخصصين إنتقدوا التمييز الجنسي في اللغة الإنجليزيه لكن يبدو إنهم لم يصلوا لدرجة تشكيل الفحولة ثقافيا علي هذا النحو.
هذه الوضعية و وضعيات غيرها كثيرة في صلب ثقافتنا، و التي ربطت مفاهيم اساسية في اللغة و الأدب ربطا وثيقا بالجنس، ذكر/ أنثي، و رسمت بناءا متكاملا علي هذا التصنيف، جعلت اللغة في أحيان كثيرة عاجزه عن تناول الكثير من الظواهر الإبداعية، و في أحيان أخري أقل مقدرة علي التصالح مع أوضاع تفرضها مقتضيات التطور و التجدد الذي يحدث في حياة الناس، و هو ما خلق حالة من الفراغ اللغوي داخل الشرائح التي تحمل هذه اللغة، مما جعلها تلجأ مضطرة إلي التعامل مع لغة أخري أكثر مقدرة علي التعبير عن الأفكار و ما يتولد من مفاهيم. و هو وضع نعايشه بصورة يومية.
خلاصة الأمر أن هذه واحده من الإشكالات العميقة التي تقف أمام الإبداع و إنتاج المعرفه، بل أمام إنطلاق الخيال و كابحه لكل صورة مختلفه. فهل يمكن أن نأمل في لغة تتعامل بحياد مع الناس و تجد فيها المرأة حظها العادل و يتم تلقي منتجها الفكري النابع من لغتها التي تعبر عنها، لا من لغة مستلفه تتجاوزها و تقلل من شأنها. هل يمكن مثلا أن يكون هناك وصف شعري للمرأة معادل لوصف الفحولة للرجل، أو علي أقل تقدير، هل يمكن تعديل مفهوم الفحولة و تنقيته من شوائب التفوق الذكوري ليستوعب إبداع الأنثي الشاعره؟؟
هوامش
1-
المفارقة هنا أن كلمة فحلة في اللغة تعني سليطة، أي صخّابة، حسب ما جاء في مختار الصحاح. و هذا تخريج قد لا يكون بعيدا عن المعني، و إن كان لا ينحو ذات النحو حين يكون الوصف مذكرا، فتكون الكلمة حينها صنو التجويد و الفراده بينما لا تبدو هنا كذلك.
2-
عبد الله الغذامي. تأنيث القصيدة و القارئ المختلف، المركز الثقافي العربي، ص17
مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة.. 253421
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسمة أمل
~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~
نسمة أمل


عدد الرسائل : 8001
أوسمة ممنوحة : مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة.. 01-10-10
السٌّمعَة : 1
نقاط : -2
تاريخ التسجيل : 05/08/2007

مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة..   مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة.. Empty2008-04-09, 3:42 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على الموضوع القيم و المفيذ
اختيارك موفق
اتمنى أن يستفيذ الجميع
أكرر شكري وتقديري مرة أخرى
مع خالص تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-forsan.yoo7.com/
 
مفهوم الفحولة في الشعر ..الثقافة تشكل اللغة..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما هو علم الفزياء
» ((( شروط قسم الثقافة العامة )))
» مفهوم التنمية المستدامة
» مفهوم الأسرة ووظائفها
» الموجز في قواعد اللغة العربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفرسان :: اسرة الفرسان التعليمية :: الفرسان للتعليم-
انتقل الى: