يعتبر منتجع شرم الشيخ مهوى أفئدة السياح
ويقع هذا المنتجع بين
جبال شبه جزيرة سيناء ومياه البحر الأحمر
ويضم شريطا من الرمال الصفراء
أقيمت عليها العديد من الفنادق ومواقع الغوص
وملاعب الغولف ويجتذب العديد من مليوني سائح
يشدون الرحال إلى مصر سنويا.
ويتم التسويق إعلانيا لشرم الشيخ
كـ"ريفيرا الشرق الأوسط"
ورمز لسيادة مصر على سيناء
التي استعادتها من الاحتلال الإسرائيلي
بمقتضى اتفاقية السلام الموقعة عام 1979
ومنذ ذلك الحين تحول إلى منتجع رئيسي
يجتذب المستثمرين الغربيين والعرب
ويستقطب آلاف السياح غالبيتهم من
هواة الغوص في المياه النقية
الغنية بالأسماك الملونة الغريبة